خلال فعاليات الدورة 55 من مجلس حقوق الانسان، شاركت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الانسان بمداخلة شفوية في الحوار التفاعلي مع المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الانسان في أفغانستان، حيث أدانت محاولات طالبان بالانفراد بالسلطة، المتمثلة في قطع التواصل مع أجهزة الأمم المتحدة، والقيود المفروضة على حركة النساء والفتيات، ولاسيما الحملات ضد الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان.